هذه الدراسه التي بين يدي القاري الكريم محاولة عميقة في مضامينها وموجزة في سطورها، لتُوقفنا علي خلفيّات التراث الروائي الحاكم فينا ولتجلّي الموقف حوله.
انطلقت خارطة البحث في هذا الكتاب من مقدمة وفصول أربعة:
الفصل الاول: نشأة الحديث.
الفصل الثاني: ملامح عصر ما قبل التدوين.
الفصل الثالث: الوضع؛ حقيقته وحدوده.
الفصل الرابع: صناعة الموروث الروائيّ للعقل العامّ.