لا بُد من التفصيل بين القاصر والمستضعف من جهة ، وبين المقصّر والمعاند من جهة أخرى. فالأول معذور يُرجى له النجاة. والثاني مؤاخذ يعاقب كما أشارت النصوص وكلمات الأعلام.