ما حُكم مَن أجنب ليلاً ثم نام ولم يكُن ناوياً للاستيقاظ والغسل حتى طلع عليه الفجر؟
الجواب :
من أجنب في حالة اليقظة ثم نام وليس في نيته أن يغتسل قبل الفجر، وأستمر به النوم إلى أن طلع عليه الفجر، وجب عليه أن يتشبه بالصائمين، وعليه قضاء ذلك اليوم مع كفارة كبرى.